وُلد جوزيف إي ستيغليتز فيمدينة غاري بولاية إنديانا. وتخرّج من كلية أمهيرست، وحصل على درجة الدكتوراة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في عام 1967، ثم أصبح في عام1970 أستاذًا متفرغًا في جامعة "يال"، وفي عام 1979 حاز على جائزة جون بيتس كلارك، التي تمنحها الجمعية الاقتصادية الأمريكية مرّة كل سنتين للعلماء الاقتصادممن هم دون سن الـ 40 الذينيقدّمونأهم مساهمات في المجال. وقد درّس ستيجلز أيضًا في جامعة برينستون، وستانفوردومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وتولى منصب "أستاذ دراموند لعلوم الاقتصاد السياسي"في كلية "أول سولز" في جامعة أكسفورد وكان زميلًا فيها. وهو الآن أستاذٌ جامعي في جامعة كولومبيا في نيويورك، وهو بالإضافة إلى ذلك المؤسس والرئيس المشارك لمبادرة الجامعة لحوار السياسات، وعضوٌ ورئيسٌ سابقٌ للجنتها المعنية بالفكر العالمي. وفي عام 2001، حازستيغليتز على جائزة نوبل في الاقتصاد لتحليلاته للأسواق ذات المعلومات غير المتماثلة، وكان مؤلفًا رئيسيًا لتقرير عام 1995 للفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، الذي حصل على جائزة نوبل للسلام لعام 2007. وفي عام 2011، اختارت مجلة"تايم"ستيجلز كواحدٍ من بين أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم. وهو يشغل حاليًا منصب رئيس الرابطة الاقتصادية الدولية.
وكان ستيغليتز عضوًا في مجلس المستشارين الاقتصاديين من عام 1993 وحتى عام 1995، خلال فترة رئاسة كلينتون، وتولى رئاسةالمجلسفي الفترة بين 1995-1997. وبعد ذلك، أصبح كبير الاقتصاديين ونائب الرئيس الأول للبنك الدولي في الفترة من 1997 إلى 2000. وفي عام 2008، طلب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي من ستيغليتز أن يرأس اللجنة المعنية بقياس الأداء الاقتصادي والتقدم الاجتماعي، التي أصدرت تقريرها النهائي في سبتمبر 2009 (بعنوان Mismeasuring Our Lives). ويترأس ستيغليتز الآن فريق خبراء رفيع المستوى في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ساعيًالتطوير الأفكار المطروحة في هذا المجال. وفي عام 2009، عيّنه رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة رئيسًا للجنة الخبراء المعنية بإصلاح النظام المالي والنقدي الدولي، التي أصدرت تقريرها في سبتمبر 2009 (بعنوان "تقرير ستيغليتز"). ومنذ نشوب الأزمة، أدّى ستيغليتز دورًا هامًا في إنشاء معهد التفكير الاقتصادي الجديد (INET)، الذي يسعى بدوره إلى إصلاح المجال، لجعله أكثر ملاءمة لإيجاد حلول للتحديات الكبرى للقرن الواحد والعشرين.
ويعمل ستيغليتز في العديد من المجالس، بما في ذلك صندوق"Acumen"و"Resources for The Future ".
وقد ساعد ستيغليتز في تأسيس فرع جديد في علم الاقتصاد،"اقتصاديات المعلومات"، الذي يستكشف عواقب التباينات في المعلومات ويضطلع بدور ريادي مثل هذه المفاهيم المحورية مثل سوء الاختيار والمخاطر الأخلاقية، والتي أصبحت الآن أدوات قياسية ليس فقط لدى واضعي النظريات، ولكن لدى محللي السياسات كذلك. وقد قدم ستيغليتز إسهامات كبيرة في مجال الاقتصاد الكلي والنظرية النقدية، وفي اقتصاديات التنمية والنظرية التجارية، وفي التمويل العام والشركات، وحتى فينظريات التنظيم الصناعي والتنظيم الريفي، ونظريات اقتصاديات الرفاه والدخل وتوزيع الثروة. وفي الثمانينيات، كانلستيغليتز دورٌ في إحياء الاهتمام باقتصاديات البحث والتطوير.
وقد أسهم عمل ستيغليتز في تفسير الظروف التي لا تعمل فيها الأسواق بشكل جيد، وكيف يمكن للتدخل الحكومي الانتقائي أن يحسن أداءها.
وفي السنوات الـ 15 الماضية، كتب ستيغليتز سلسلة من الكتب ذات الشعبية العالية والتي كان لها تأثير هائل في صياغة المناقشات العالمية. وقد تُرجم كتابه"“Globalization and Its Discontents (2002) إلى 35 لغة، وبيع منه (إلى جانب نسخ طبعتين منه على الأقل بشكل غير قانوني) أكثر من مليون نسخة قانونية في جميع أنحاء العالم. وفي ذلك الكتاب، كشف عن الطريقة التي تُدار بها العولمة، لا سيما لدى المؤسسات المالية الدولية. وفي اثنين من الأجزاء اللاحقة، قدم ستيغليتز بدائل أخرى: Fair Trade for All(2005، بالتعاون مع أندرو تشارلتون) وMaking Globalization Work(2006). وفي كتاب The Roaring Nineties(2003)، شرح ستيغليتز كيف كان رفع الضوابط التنظيمية عن الأسواق المالية والإجراءات الأخرى في فترة التسعينات يغرس جذور الأزمة القادمة. وفي ذات الوقت، أوضح كتاب Towards a New Paradigm in Monetary Economics (2003، بالتعاون مع بروس غرينوالد) مغالطات السياسات النقدية الحالية، وحدد كذلك خطر الترابط المالي المفرط، وسلّط الضوء على الدور الأساسي لتوافر الائتمان. وفي سياق متصل، تتبع كتاب "السقوط الحر: أمريكا والأسواق الحرة وغرق الاقتصاد العالمي" (2010) بمزيد من التفصيل الأصول وراء"الركود الكبير"، وحدد كذلك مجموعة من السياسات التي من شأنها أن تؤديإلى إحداث انتعاش قوي، وتوقع بشكل صحيح أنه في حال لم يتم اتباع هذه السياسات، فمن المرجح أن ندخل فترة طويلة من الركود. وإلى جانب ذلك، كان لكتاب "حرب الثلاثة تريليون دولار: الكلفة الحقيقية للصراع في العراق" (2008، بالتعاون مع ليندا بيلمس - جامعة هارفارد) دورٌ في إعادة صياغة النقاش حول تلك الحروب من خلال تسليط الضوء على التكاليف الهائلة الناجمة عن تلك الصراعات. وكانت أحدث كتب ألفّها ستيغليتز هي: The Price of Inequality: How Today's Divided Society Endangers Our Future والذي قامت بنشره دار W.W Norton and Penguin/Allen Laneفي يونيو 2012، وكتاب Creating a Learning Society: A New Approach to Growth, Development, and Social Progressبالتعاون مع بروس غرينوالد، الذي نشرته مطبعة جامعة كولومبيا في عام 2014، بالإضافة إلى كتاب The Great Divide: UnequalSocieties and What We Can Do About Them(أبريل 2015)الذي يقترح فيه المؤلف طرقًا لمواجهة مشكلة أمريكا المتنامية.
وقد أُشيد بأهمية أعمال ستيغليتز على نطاق واسع. وكان من بين الجوائز التي حاز عليها أكثر من 40 دكتوراه فخرية، بما في ذلك تلك التي تلقاها من جامعتي كامبريدج وأكسفورد. وفي عام 2010، حصل على جائزة "لوب" المرموقة لمساهماته هذه في مجال الصحافة. وكان من بين الجوائز التي مُنحت لكتبه The European Literary Prize، وجائزة برونو كريسكي للكتب السياسية وجائزة روبرت ف. كينيدي للكتاب. وبالإضافة إلى ما سبق، ستيغليتز هو زميل في الأكاديمية الوطنية للعلوم، وفي الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، وفي الجمعية الفلسفية الأمريكية، وفي جمعية الاقتصاد القياسي، وزميل مناظر في الجمعية الملكية والأكاديمية البريطانية. وفي عام 2015، تم تسمية ستيغليتز ضمن قائمة بوليتيكو للـ 50 شخصًا المفكرين والفاعلين وأصحاب الرؤى الذين يعملون على تحويل السياسة الأمريكية اليوم.
فواز أ. جرجس هو أستاذ في العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، حيث يشغل مقعد الإمارات في مركز دراسات الشرق الأوسط المُعاصرة في كلية لندن للاقتصاد. وكان جرجس أول مديرٍ لمركز دراسات الشرق الأوسط في كلية لندن للاقتصاد في الفترة من عام 2010 حتى عام 2013. وحصل على درجة الدكتوراه من جامعة أكسفورد وعلى درجة الماجستير من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية. ودرّس جرجس في كل من جامعة أوكسفورد، وهارفرد، وكولومبيا، وكان باحثًا أكاديميًا في جامعة برينستون وأستاذًا في كلية سارة لورانس في نيويورك.
وهو مؤلف للعديد من الكتب المشهود لها، منها ثلاثة صدرت مؤخرًا: كتاب ISIS: A History (مطبعة جامعة برينستون، فبراير ،2016)؛ وكتاب " الشرق الأوسط الجديد: الاحتجاج والثورة والفوضى في الوطن العربي" (مطبعة جامعة كامبريدج، 2013)؛ بالإضافة إلى كتاب Contentious Politics in the Middle East: Popular Resistance and Marginalised Activism beyond the Arab Uprisings (بالغريف ماكميلان، 2015). وتشمل كتبه الأخرى:" أوباما والشرق الأوسط" (بالغريف ماكميلان، 2012)؛ و "صعود وسقوط تنظيم القاعدة" (مطبعة جامعة أكسفورد، 2011)؛ و"العدو البعيد: لماذا أصبح الجهاد عالميًا" (مطبعة جامعة كامبريدج، 2009)؛ و"أمريكا والإسلام السياسي: صراع الثقافات أم صراع المصالح؟"(مطبعة جامعة كامبريدج،1999)، بالإضافة إلى كتاب " The Superpowers and the Middle East: Regional and International Politics " (مطبعة أكسفورد وويستفيو، 1993).
الكتب التي ستصدر قريبًا:
بالإضافة إلى ذلك، نُشرت مقالات جرجس في صحف منها نيويورك تايمز، وواشنطن بوست، ولوس أنجلوس تايمز، وكريستيان ساينس مونيتور، وإنترناشونال هيرالد تريبيون، وبالتيمور سان، والغارديان؛ وذي إندبندنت، فورين أفّيرز، وفورين بوليسي، ونيوزويك، وميدل إيست جورنال، وسرفايفل، والغارديان، وغيرها الكثير.
وقد أجريت مع جرجس مئات المقابلات الإذاعية والتلفزيونية ضمن أبرز البرامج الحوارية والإخبارية والبرامج الأخرى على مختلف وسائل الإعلام في كافة أرجاء العالم، بما في ذلك: بي بي سي، وسكاي، وسي إن إن، وأيه بي سي، وبي بي إس، وسي بي إس، وإن بي سي، وإم إس إن بي سي، وإن بي آر، وسي بي سي.
وإلى جانب ذلك، حصل جرجس على زمالات ماك آرثر، وفولبرايت، وكارنيجي وتُرجمت كتبه إلى عدد من اللغات الأجنبية.
كان فرانسوا هولاند رئيسًا للجمهورية الفرنسية في الفترة الممتدة من مايو 2012 وحتى مايو 2017. وخلال فترة ولايته، أجرى إصلاحات هامة ساهمت في استعادة القدرة التنافسية ونمو الاقتصاد الفرنسي. وقد واجه بشكل رسمي الهجمات الإرهابية التي أفجعت البلاد في عامي 2015 و2016.
واتخذ الرئيس هولاند قرارات هامة باسم فرنسا، لا سيما مشاركة الجيش في مالي بهدف محاربة الجماعات الإرهابية المتواجدة في منطقة الساحل الأفريقية. وفي ظل رئاسته، تم اعتماد اتفاق عالمي بشأن المناخ في باريس في ديسمبر 2015.
واليوم، يترأس الرئيس هولاند مؤسسة “France is committed” التي تتلخص مهمتها في دعم جميع المبادرات التي تساهم في تعزيز التضامن وإنشاء الروابط بين المواطنين.
يشغل الدكتور جهاد أزعور منصب مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي منذ مارس/آذار 2017. وقد تقلد في السابق منصب وزير المالية اللبناني من عام 2005 وحتى 2008، وهي الفترة التي قام خلالها بتنسيق تنفيذ مبادرات مهمة للإصلاح على المستوى الوطني وداخل الوزارة. وفي الفترة السابقة على عمله وزيرا للمالية ثم الفترة اللاحقة لها، تولى عدة مناصب في القطاع الخاص، منها عمله في شركة ماكينزي وبوز آند كومباني حيث كان نائبا للرئيس والمستشار التنفيذي الأول بين عامي 2009 و 2013. وقبل انضمامه إلى الصندوق، كان مديرا شريكا في شركة إنفنتيس بارتنرز للاستشارات والاستثمار
ويحمل الدكتور أزعور درجة الدكتوراه في العلوم المالية الدولية ودرجة علمية عليا في الاقتصاد الدولي والعلوم المالية، وكلاهما منمعهدالدراساتالسياسية في باريس. وبالإضافة إلى ذلك، فقد قام بأبحاث حول الاقتصادات الناشئة واندماجها في الاقتصاد العالمي حين كان زميلا لما بعد الدكتوراه في جامعة هارفارد، كما أنه حاصل على درجة الماجستير في الاقتصاد التطبيقي والعلوم المالية من جامعة دوفين في باريس. وللدكتور أزعور خمسة كتب وعدة مقالات منشورة حول القضايا الاقتصادية والمالية كما أنه يتمتع بخبرة طويلة في التدريس
مدير قناتي العربية والحدث سابقا رئيس تحرير سابق لصحيفة الشرق الاوسط ومجلة المجلة عضو مجلس ادارة مجموعة الشركة السعودية للابحاث والتسويق خريج الجامعة الأميركية واشنطن دي سي تخصص اعلام
شغل روبرت غيتس منصب وزير الدفاع الثاني والعشرين (2006-2011)، وهو وزير الدفاع الوحيد في تاريخ الولايات المتحدة الذي يطلب منه رئيسٌ منتخبٌ حديثًا البقاء في منصبه هذا. وكان الرئيس باراك أوباما هو ثامن رئيس يتولى غيتس هذا المنصب خلال رئاسته. وكان قد تولاه سابقًا في عهد الرئيس جورج بوش الإبن.
وفي اليوم الأخير من عمل غيتس، منحه الرئيس باراك أوباما وسام الحرية الرئاسي؛ وهو أعلى وسام مدني أمريكي.
وقبل أن يصبح غيتس وزيرًا للدفاع في عام 2006، كان رئيسًا لجامعة تكساس إيه آند إم، وهي سابع أكبر جامعة في البلاد. وقبل توليه رئاسة جامعة تكساس إيه آند إم في الأول من اغسطس من عام 2002، شغل غيتس منصب عميد مؤقت في كلية بوش للدراسات الحكومية والخدمة العامة في جامعة تكساس إيه آند إم في الفترة من عام 1999 حتى عام 2001.
انضم غيتس إلى وكالة الاستخبارات المركزية في عام 1966 وقضى ما يقارب الـ 27 عامًا كموظف استخبارات مختص. وخلال تلك الفترة، أمضى حوالي تسع سنوات في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وخدم خلال ذلك أربعة من رؤساء كلا الحزبين السياسيين الرئيسيين في البلاد.
بالإضافة إلى ما سبق، شغل غيتس منصب مدير للاستخبارات المركزية في الفترة من 1991 وحتى 1993. وهو الموظف الوحيد في تاريخ الاستخبارات المركزية الأمريكية الذي بدأ بالعمل برتبة موظف مبتدئ وارتقى في السلم الوظيفي إلى منصب مدير. وعمل كذلك بمنصب نائب مديرٍ للاستخبارات المركزية من عام 1986 وحتى عام 1989، وبمنصب مساعد للرئيس ونائب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض في الفترة الممتدة بين 20 يناير 1989 وحتى 6 نوفمبر 1991 في عهد رئاسة جورج بوش الأب.
وقد تم منح غيتس وسام الأمن القومي، وهو وسام المواطنين الرئاسي، كما حاز ثلاث مرات على وسام الخدمة الاستخباراتية الوطنية المتميزة، فضلًا عن حصوله ثلاث مرات على أعلى جائزة تقدمها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية: وسام الاستخبارات المتميزة. وفي أبريل 2016، أصبح غيتس المتلقي الافتتاحي لجائزة زبيغنيو بريزينسكي السنوية، تقديرًا لسجله المتميز من الإنجازات في تعزيز أهمية التفكير الجيوستراتيجي الذي يتعدى حدود الأهداف الأخلاقية.
بالإضافة إلى ذلك، دوّن غيتس ثلاثة مذكرات: (2014) Duty: Memoirs of a Secretary at War، وهو وهو ما يمثل تقريرًا مكتوبًا واضحًا ومباشرًا لتجربته في خدمة الرئيسين جورج بوش الإبن وباراك أوباما خلال الحروب في كل من العراق وأفغانستان،و From the Shadows: The Ultimate Insider’s Story of Five Presidents and How They Won the Cold War (1996)، والذي يصف فيه حياته المهنية كضابط في وكالة الاستخبارات المركزية في مركز السلطة في الوقت الذي لاحق فيه التهديد بالإبادة العالمية أمريكا في كل خطوة،و A Passion for Leadership: Lessons on Change and Reform from Fifty Years of Public Service (يناير 2016)، والذي استند فيه غيتس إلى سنوات خبرته الاستثنائية ليقدّم فيه للقراء نظرةً قوية، وإخبارية وبراغماتية في شأن القيادة.
وإلى أن أصبح وزيرًا للدفاع، شغل غيتس منصب رئيس مجلس الأمناء المستقلين لصناديق Fidelity الاستثمارية؛ وهي أكبر شركة للصناديق الاستثمارية في البلاد، وكان كذلك رئيس مجلس إدارة شركات صناعات NACCO وBrinker International وParker Drilling.
ويعمل غيتس حاليًا في مجلس إدارة شركة ستاربكس، وهو كذلك شريكٌ في شركة "RHG" الاستشارية، مع وزيرة الخارجية السابقة كوندوليزا رايس وآخرين. ويضاف إلى ما سبق عمل غيتس في مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية للمجلس الأمريكي للتعليم، ومجلس إدارة الجمعية الوطنية للجامعات الحكومية وكليات الأراضي الممنوحة. وكان أيضًا رئيسًا لجمعية شباب الكشّافة في أمريكا، وجمعية النسر الكشفية الوطنية.
وبصفته مواطنًا في ولاية كانساس، حصل غيتس على درجة البكالوريوس من كلية وليام آند ماري، وعلى درجة الماجستير في التاريخ من جامعة إنديانا وعلى الدكتوراه في التاريخ الروسي والسوفياتي من جامعة جورج تاون. وقد تم تعيين غيتس مستشارًا لكلية وليام آند ماري، ابتداءً من فبراير 2012. وهو أول خريج من كلية وليام آند ماري في العصر الحديث يصبح مستشارًا للكلية.
وفي عام 1967، تم تكليف غيتس ليصبح ملازمًا ثانيًا في سلاح الجو الأمريكي وعمل كضابط مخابرات في قاعدة وايتمان للقوات الجوية في ميسوري.